علاج التهابات اللثة

علاج التهابات اللثة ، يؤدي التهاب اللثة والمعروف أيضاً باسم التهاب دواعم السن، إلى تلف الأنسجة الرخوة حول الأسنان، مما يتسبب في حدوث عدوى خطيرة وتلف في العظام الداعمة للأسنان، مما قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة مثل فقدان الأسنان أو تكسرها. ومرض التهاب اللثة هو مرض شائع ولكن يمكن اتباع أساليب صحية للوقاية منه أو لتحسين فرص العلاج.

علاج التهابات اللثة

يقدم لك مركز سمايل لينك عناية فائقة بالأسنان واللثة، بالإضافة إلى نصائح مهمة حول كيفية الحفاظ على صحتها والوقاية من أي أمراض قد تضر بصحتها. ونظراً لأن آلام الأسنان، على عكس الآلام الأخرى، لا يمكن تحملها، يوصي أطباء سمايل لينك بنظافة الفم واللثة يومياً ويؤكدون على ضرورة زيارة المركز بانتظام لفحص اللثة والأسنان والحفاظ على سلامة اللثة والأسنان بشكل منتظم حتى يمكن اكتشاف أي خلل مبكراً ومعالجته بسهولة.

اقرا ايضا : علاج التهاب اللثه حول الضرس

اسباب التهاب اللثة

اللويحة السنية عبارة عن طبقة بكتيرية لزجة يمكن أن تؤدي إلى التهاب دواعم الأسنان والتهاب اللثة (التهاب اللثة) إذا لم يتم علاجها على الفور.

ونظراً لأن طبقة البلاك التي تدعم الأسنان تتفاعل مع النشا والسكر الموجودين في الطعام بنسب متفاوتة ومع البكتيريا الطبيعية الموجودة في فم الإنسان، ينصح خبراء سمايل لينك بتنظيف الأسنان بانتظام، مرتين يومياً على الأقل، لمنع تكون هذه الطبقة الضارة وإبطاء تطورها.

تمتلئ كل من طبقة البلاك والجير بالبكتيريا، مما يجعل من الصعب إزالتها بالفرشاة والخيط بانتظام، وكلما طالت مدة بقاء الطبقتين كلما زاد الضرر الذي تسببه.

التهاب اللثة البسيط هو أبسط أشكال أمراض اللثة ويظهر على شكل التهاب وتورم في أنسجة اللثة المحيطة بجذور الأسنان، ويمكن علاجه بزيارة طبيب أسنان سمايل لينك للعناية به وباستخدام العناية الصحية باللثة في المنزل في حالة تلف العظام الداعمة للأسنان.

يمكن أن يؤدي تكرار الالتهاب إلى التهاب دواعم السن، وهو عبارة عن جيب عميق بين اللثة والأسنان يمتلئ في النهاية بالبلاك والجير والبكتيريا ويزداد عمقاً مع مرور الوقت. يمكن أن يؤدي الالتهاب إلى إجهاد الجهاز المناعي ويمكن علاجه من قبل سمايل لينك قبل أن يتطور إلى مشاكل صحية أخرى.

علاج التهاب اللثة فى المنزل

تستخدم الأعشاب الطبيعية ومنها المريمية والقرنفل لتهدئة التورم وتقليل الالتهاب في اللثة.

كما يمكن اللجوء إلى استخدام أساليب متقدمة منها علاج الليزر لعودة الأسنان لشكلها الطبيعي العادي وهو ما يوفره لك مركز سمايلينك حيث يستخدم أطباء سمايلينك العلاجات التقليدية والحديثة في ضمان للحفاظ على صحة أسنانك ولثتك.

وقد يؤدي ألم الأسنان إلى حدوث نخور سنية أو تجاويف بالأسنان والتي قد تتفاقم إلى التهاب اللب والخراج الذروي ويمكن اتقاء الإصابة بذلك عبر العناية اليومية بالأسنان وذلك خلال العناية الفموية الجيدة لإزالة طبقة البلاك اللويحة البكتيرية على الأسنان.

حيث تنتج طبقة البلاك هذه الحمض الذي يؤدي إلى أذية ميناء وعاج الأسنان ويسبب في تمدد علال ميناء السن لتصل لعاج الفم.

ويحدث ذلك نتيجة تناول الأطعمة الحلوة أو الشراب والمواد الباردة أو الحارة أو قد ينتج عند غسيل الأسنان بالفرشاة.

وعند إبطال مسبب الألم بشكل فوري فلا يمكن أن يتعرض اللب السني وهو الجزء المركزي الحي من السن، لأضرار غير عكوسة.

اعراض التهاب اللثة

تكون اللثة البشرية قوية ومشدودة، ويختلف لونها من شخص لآخر، فبعضها يكون لونه وردي باهت، والبعض الآخر بني داكن.

تشمل أعراض التهاب اللثة والتهاب دواعم السن ما يلي

تورم اللثة أو انتفاخها.
تغير لون اللثة إلى اللون الأرجواني الداكن الغريب.
الألم عند لمس اللثة هو أحد أعراض التهاب اللثة.
النزيف بسهولة.
تغير اللون عند استخدام فرشاة الأسنان.
وجود دم في اللعاب أو عند تنظيف الأسنان بالخيط أو بالفرشاة.
رائحة الفم الكريهة رغم الغسيل والتنظيف.
جيوب من الصديد بين الأسنان واللثة.
تحرك الأسنان أو سقوطها بسهولة.
ألم عند مضغ الطعام.
فجوات سوداء جديدة تشبه المثلث بين الأسنان.
يتميز بانفصال المسافة بين الأسنان واللثة وامتداد الأسنان إلى ما بعد طولها الطبيعي، ويُعرف هذا المرض بانحسار اللثة.
تغير في الطريقة التي تتناسب بها الأسنان مع بعضها البعض عند مضغ الطعام أو عند الإطباق.

تشخيص اللثة الملتهبة

يتم تشخيص التهاب اللثة في عيادة طبيب الأسنان عن طريق الخطوات التالية:

• يتم سؤال المريض عن الأعراض التي يعاني منها.
• يتم فحص منطقة الفم واللثة بالنظر للكشف عن أي علامات إضافية تشير إلى وجود التهاب في اللثة.
• يتم إجراء فحص بواسطة أدوات التشخيص، مثل فحص الجيوب السنية للتأكد من سلامتها وقياس طولها باستخدام المسطرة. يعتبر طول الجيب السني طبيعيًا إذا كان بين 1 – 3 سم، وفي حالة التهاب اللثة يزداد طول الجيب أكثر من ذلك.
• يتم أيضًا التصوير بالأشعة السينية للمنطقة المصابة. يلجأ الطبيب إلى هذا الخيار في الغالب قبل علاج التهاب اللثة لفحص عظام الفك والأنسجة المحيطة والتأكد من عدم تآكل العظام أو تأثرها بمرض التهاب اللثة.

مضاعفات الإصابة بالتهاب اللثة:

يعتبر سير المرض مبشرًا، حيث يمكن عكس أعراض التهاب اللثة تمامًا واستعادة الأنسجة المتضررة إلى حالتها الطبيعية بعد إزالة اللويحة وتلقي العلاج المناسب في الوقت المناسب. وعادةً ما تختفي أعراض التهاب اللثة، مثل الألم والنزيف، خلال فترة تتراوح بين أسبوع وأسبوعين بعد إجراء التنظيف العميق في عيادة طبيب الأسنان والالتزام بالعناية الفموية الجيدة.

قد يؤدي عدم علاج التهاب اللثة إلى انتشار المرض وتأثيره على الأنسجة المجاورة، والأسنان، والعظام، مما يتسبب في حدوث العديد من المضاعفات، مثل حدوث عدوى وظهور الخراج في اللثة والذي يمكن أن يمتد إلى عظم الفك، والتهاب اللثة المتكرر، وتقرحات في اللثة، والتهاب دواعم السن الذي يمكن أن يؤدي إلى نخر عظام الفك، وانحسار اللثة.

بالإضافة إلى ذلك، ترتبط أمراض اللثة بزيادة خطر الإصابة ببعض الأمراض والمشكلات الصحية مثل أمراض الرئة وأمراض القلب والشرايين مثل النوبات القلبية والسكتة الدماغية. وعلاوة على ذلك، يمكن أن يرتبط عدم علاج التهاب اللثة عند الحامل بزيادة خطر حدوث الولادة المبكرة وانخفاض وزن المولود.

ومع ذلك، لا داعي للقلق كثيرًا، حيث يمكن تجنب هذه المضاعفات من خلال علاج التهاب اللثة في وقت مبكر واتباع تعليمات طبيب الأسنان بشكل جيد.

طرق الوقاية من امراض التهاب اللثة

يمكنك حماية أسنانك ولثتك من العدوى عن طريق التعود على العناية بالأسنان منذ سن مبكرة، والحفاظ على أسنانك نظيفة وخالية من الأمراض لأطول فترة ممكنة وطوال حياتك.

لا يستغرق الأمر سوى بضع دقائق مرتين في اليوم، عند الاستيقاظ في الصباح وقبل النوم ليلاً. باستخدام خيط تنظيف الأسنان لتنظيف بقايا الطعام والبكتيريا العالقة بين أسنانك، يمكنك الحفاظ على فمك نظيفاً ولثتك خالية من البكتيريا، مما قد يمنع مشاكل اللثة وتطورها إلى العظام التي تدعم أسنانك.

يتضمن الحفاظ على نظافة أسنانك أيضاً القيام بزيارات منتظمة لسميل لينك كل 6 أو 12 شهراً. يمكن أن يساعدك القيام بذلك في الوقاية من الأعراض التي قد لا تكون على دراية بها، مثل جفاف الفم والتدخين والإفراط في استخدام الأدوية والتنظيف الاحترافي، والتي يمكن أن تزيد من فرص إصابتك بأمراض اللثة.

كيف تعرف أنك تعاني من التهابات اللثة:

تظهر أعراض الإصابة بالتهاب اللثة على النحو التالي:

• تورم اللثة أو انتفاخها.
• تغير لون اللثة إلى درجات أرجوانية داكنة غير طبيعية.
• الإيلام عند لمس اللثة.
• سهولة نزف اللثة.
• تغير لون فرشاة الأسنان عند الاستخدام.
• نزول دم مع البصاق أو عند التنظيف باستخدام خيط أو فرشاة.
• رائحة الفم الكريهة رغم الغسيل والتنظيف.
• وجود طبقات صديدية بين الأسنان واللثة.
• سهولة تحريك الأسنان أو فقدانها.
• آلام عند مضغ الطعام.
• ظهور فراغات جديدة بين الأسنان تشبه المثلثات السوداء.
• انحسار اللثة وابتعادها عن الأسنان، مما يؤدي إلى استطالة الأسنان عن طولها الطبيعي.
• تغير في طريقة ضم الأسنان عند قضم الطعام وإطباقها معًا.
• ما يمكن أن يزيد من انتفاخ اللثة:
• يزيد حدوث حمل لدى النساء من التغيرات الهرمونية والتي قد تتسبب في تورم اللثة.
• التدخين: يكون التدخين ضارًا على اللثة وقد يزيد من تهيجها وتورمها.
• وجود الأمراض المزمنة مثل مرض السكري قد يؤدي إلى تفاقم مشكلات اللثة والإصابة بها.

يوصي مركز سمايلينك باتباع الإرشادات اللازمة للحفاظ على سلامة اللثة وتجنب التهابها والعناية بها للحد من مخاطر المشاكل اللثوية.

علاج التهاب اللثة أو انتفاخها:

يقدم مركز سمايلينك رعاية متفوقة للأسنان واللثة مع نصائح هامة للحفاظ عليها والوقاية من الأمراض التي قد تؤثر على صحتك. يوصي أطباء المركز بتنظيف الفم واللثة يوميًا وبالزيارات الدورية لفحص اللثة والأسنان والحفاظ على سلامتها بشكل منتظم للكشف المبكر عن أي مشاكل وسهولة علاجها.

أسباب التهاب اللثة والأسنان:

تتكون اللويحة السنية من بكتيريا وتفاعلها مع النشويات والسكريات في الطعام يؤدي إلى تطور التهاب اللثة ودواعم السن. لذا ينصح خبراء مركز سمايلينك بتنظيف الأسنان بشكل دوري لمنع تكون اللويحة الضارة.

قد تتحول اللويحة إلى جير صعب الإزالة بالفرشاة العادية أو خيوط التنظيف، وتمتلئ اللويحة والجير بالبكتيريا مما يزيد من التلف والضرر.

للوقاية من التهابات اللثة

الوقاية خير من العلاج، وهذا ينطبق بشكل خاص على العناية بالأسنان. يمكنك الحفاظ على صحة أسنانك ولثتك من الالتهابات عن طريق الاعتناء بهما بانتظام. يجب عليك تنظيف أسنانك مرتين يوميًا لمدة دقيقتين، استخدام خيط الأسنان لإزالة الرواسب والبكتيريا، وزيارة مركز العناية بالأسنان بانتظام.

زياراتك المنتظمة لمركز العناية بالأسنان ستساعدك على تجنب المشاكل المحتملة والحفاظ على صحة فمك. يجب عليك الحذر من العوامل التي تزيد من احتمالية الإصابة بمشاكل الأسنان مثل الجفاف، التدخين، واستخدام الأدوية بشكل مفرط.

آراء العملاء حول مركز سمايلينك

تشير إلى رضاهم عن جودة الخدمات وفعالية العلاجات التي يقدمها. يثنون على مهارة الأطباء والفريق الطبي، ويشيدون بسرعة النتائج التي حققوها بفضل خبرتهم في علاج مشاكل اللثة.

تستخدم الأعشاب الطبيعية مثل المريمية والقرنفل في الطب البديل لتهدئة انتفاخ اللثة وتقليل الالتهاب.

يمكن أيضًا استخدام تقنيات متقدمة مثل علاج الليزر لاستعادة شكل الأسنان الطبيعي ويقدم مركز سمايلينك هذه الخدمة. يستخدم أطباء سمايلينك العلاجات التقليدية والحديثة للحفاظ على صحة الأسنان واللثة.

قد يؤدي الألم في الأسنان إلى تكون تسوسات أو تجاويف في الأسنان، والتي قد تتطور إلى التهاب اللب وتكون خراجًا. يمكن تجنب ذلك من خلال العناية اليومية بالأسنان والاهتمام الجيد بالفم لإزالة البلاك البكتيريا عن الأسنان.

تنتج البلاك هذا الحمض الذي يؤذي المينا والعاج في الأسنان ويسبب تمددًا في مينا السن يصل إلى عاج الفم. يحدث ذلك عند تناول الأطعمة الحلوة أو الشراب والمشروبات الباردة أو الساخنة، أو عند تنظيف الأسنان بالفرشاة.

عند إزالة سبب الألم فورًا، لا يمكن أن يتعرض اللب السني – الجزء الحي المركزي في السن – لأي ضرر آخر.

للحصول على علاج فعال

هل سبق لك أن شعرت بألم مزعج نتيجة لالتهابات اللثة؟ هل تعاني من نزيف اللثة أثناء تنظيف الأسنان؟ قد يكون ذلك إشارة إلى وجود التهابات تحتاج إلى علاج فوري. يعتبر علاج التهابات اللثة أمرًا بالغ الأهمية للحفاظ على صحة الأسنان واللثة. عندما يترك التهاب اللثة دون علاج، قد يؤدي إلى مشاكل أكثر خطورة مثل تسوس الأسنان وفقدانها.

يمكن التخلص من التهابات اللثة والحفاظ على صحة الفم بشكل جيد من خلال طرق علاج حديثة وفعالة. يتضمن العلاج تنظيف اللثة بعمق، وإزالة الترسبات الجيرية، وتقليل تكاثر الجراثيم الضارة. باستشارة أخصائي طب الأسنان، يمكن وضع خطة علاجية مناسبة لحالتك للقضاء على التهابات اللثة بشكل نهائي وتجنب تفاقم المشكلة.

احرص على زيارة الطبيب بانتظام والحفاظ على نظافة فمك واستخدام غسول الفم للوقاية من مرض التهاب اللثة وضمان صحة اللثة والأسنان القوية. هل تبحث عن طرق فعالة لعلاج التهاب اللثة والأسنان؟ يعتبر الوقاية والعلاج المناسبان أساسيين للحفاظ على صحة فمك. تعرف على العلاجات المهمة التي يمكن أن تساعدك في التغلب على مشاكل التهاب اللثة والأسنان.

إن علاج التهاب اللثة مهم جدًا لمنع تفاقم المشكلة والحفاظ على صحة اللثة والأسنان. هناك عدة طرق لعلاج التهاب اللثة بنجاح، منها القيام بتنظيف اللثة بانتظام للتخلص من الجير والبكتيريا، وزيارة طبيب الأسنان بانتظام لإزالة الترسبات الجيرية.

من الأمور الهامة أيضًا الحفاظ على نظافة الفم والأسنان يوميًا، واستخدام خيط الأسنان وغسول الفم للوقاية من التهابات اللثة. علاوة على ذلك، ينصح بتناول الطعام الصحي والغني بالفيتامينات والمعادن لتعزيز صحة اللثة. بإختصار، الاهتمام بنظافة الفم واللثة واعتماد أساليب الوقاية اللازمة يمكن أن يحد من

للتواصل:

• عبر الموقع الالكتروني : www.smilink-dental.com
• عبر البريد الالكتروني : [email protected]
• عبر ارقام التليفون فى عيادة المهندسين على : ( 01155558285 – 0233454547 ) .
• عبر ارقام التليفون فى عيادة الزقازيق على : ( 01140260002– 0552301633 ) .
• العنوان بعيادة المهندسين : ( 3 شارع وادى النيل – المهندسين – العجوزة ) .
• العنوان بعيادة الزقازيق : ( الزقازيق-امتداد طلبة عويضة-برج ريتاج بجوار ماركت أبو السعود أعلى معارض زهران-الدور الثاني ) .